نتيجة البحث في تقييم حج ١٤٣٩ هـ

ملاحظاتي عن الحملة:

مشرف الحملة ليس عربي (من بورما) وللاسف لا يستطيع التحدث لا العربية ولا الانجليزية - مما سبب كثير من المتاعب فى التواصل

عدم التوفيق فى اماكن الجلوس بالاتوبيس حيث ان نسبة الحجاج العوائل 80% - ورغم ذلك تم وضع المقاعد للنساء بمؤخرة الباص - فى وجود مقاعد غير امنة و سخونة الماتور - وكان من باب اولى يجلس كل العوائل بالمقدمة والعزاب فى اخر الباص

قام بعض السائقين - لتوفير الوقت لانفسهم - بتخطى خطوط الانتظار والمجازفة بالحجاج بانزالهم بعرض الطريق السريع

قام بعض السائقين - لتفادى طابور الانتظار باركاب و بانزال الحجاج قبل مخيماتهم بمسافة اكبر من 2كيلو متر

مراتب الاستراحة بمنى منتهى الرداءة والسوء - صيانة التكيفات سيئة للفاية - حيث من ضمن ما تعرضت الية ماء صرف التكييف - على فرشتى طوال فترة التواجد بمنى - ((ادى الي اصدار روائح كريهة - وابتلال للفرش والغطاء المستمر))

عدم وجود مصادر كهربائية لشحن الهواتف المحمولة او الاجهزة

انتقاء مكان للصلاة بمنى امام المراحيض - والذى تتسبب فى نجاسة مكان الصلاة

تدوين فى عروض الحملة على موقع وزارة الحج ان الباص يستخدم بين المشاعر - ولكن للاسف الذهاب الى رمى الجمرات - تم كله مشيا على الاقدام مسافة تزيد عن 7 كيلو متر ذهابا وايابا - وتم تغيير ذلك قبل السفر بايام قليلة فى رسالة نصية

ترك بعض من الحجاج الذهاب الى طواف الافاضة بعد رمى جمرة العقبة - حيث لم يتم الاعلان من قبل الحملة عن خطة التحرك لطواف الافاضة وكان يوجد تلميحات بالاكتفاء بطواف واحد للافاضة والوداع - ولم يتم توفير باص للذهاب الى طواف الافاضة الا بالحاح من باقي الحجاج - وذلك ادى الى استغلال مادى شديد لبعض من الحجاج الذين تحركوا الى طواف الافاضة وايضا ضلال للطريق والاجهاد العالى جداا

اللجوء الى طريقة غريبة لمسابقة المفروض انها دينية فى مخيم منى - ولكن للاسف كانت تخرج عن ايطار الحج و وقار وهيبة الفريضة

حملة متواضعة جدا -- بها طاقم مهذب -- واضح انهم استلموا المخيمات متاخر جدا وكانت الصيانة والحمامات متواضعة لابعد حدود و غير مؤمنة - وتسجتجيب فى حل المشكلات بطئ وبعض الاحيان بالحاح - واخرى لم يتم الاستجابة نهائيا
واعتقد انها لا تصل الى حد المبلغ المدفوع فيها

ملاحظاتي عن الحملة:

الحمله ضعيفه للغايه ولا ترتقي لمستوى الحج العام وحيث ان الحمله تعاني من ضعف في الارشاد والتوجيه والتفويج والاعاشه. والملاحظات تتلخص بالاتي:
1- عدم ارشاد الحجاج بمناسك الحج في طواف القدوم والوقوف بعرفه ورمي جمره العقبه حيث اقتصر الموضوع على سؤال المفتي بشكل فردي من قبل الحجاج ولم يكن هناك توعيه جماعيه من خلال مكبرات الصوت الا من اليوم الثاني للعيد.
2- ضعف التفويج وعدم قدره المفوجين على التعامل مع الحجاج خصوصا يوم الرجوع من عرفه الى مزدلفه.
3- عدم وجود اي مرافق لعصبه النساء اثناء اداء المناسك وخصوصا طواف القدوم والوداع حيث ادى ذلك الى ضياع ثلاث حاجات والانتظار لاربع ساعات حتى تم العثور على الحاجات من قبل الحجاج ودون اكتراث من قبل الحمله.
3- سوء الخدمات المقدمه من قبل الحمله وهي على النحو الاتي:
1- عدم وجود مصادر كهربائيه لشحن الجوالات داخل الغرف مما اضطرنا للانتظار ساعات لاخذ دور في الممرات لشحن الجوال.
2-عدم وجود خزائن او رفوف لوضع الحقائب عليها حيث تم توزيعها في ممرات الغرفه مما ضيق على الحاجات
3- عدم الاهتمام بنظافه دورات المياه ومدخل النساء
4- عدم احتواء المخيم على اي مرأه للنظر الى وجوهنا والعنايه بانفستا.
5- وجود مطبخ صغير وعدم جوده الطعام وحيث انه لم يكن هناك تعدد في الاصناف والحصول على بواقي طعام في بعض الاحيان وتحديد الكميه من قبل المشرفات في بعض الاوقات.
بشكل عام لا انصح بالتسجيل لهذه الحمله مطلقا في المستقبل

ملاحظاتي عن الحملة:

مستوى الاكل بشكل عام سيء
موقع الخيمة في منى مزعج جدا
مستوى الفرش غير جيد
مواعيد التفويج غير مناسبة ولا تتوافق مع السنة النبوية

ملاحظاتي عن الحملة:

اود توجيه جزيل الشكر لهم علي ما بذلوه من اجل تفريغنا لاداء المشاعر بسكينة واخص بالذكر منهم مشرف الحملة والمرافق الخاص بنا ولا استثني منهم احد

ملاحظاتي عن الحملة:

قلة ذوق وسوء تعامل من مشرفى الحملة الرجال لم يراعوا اننا نساء مستوى الاكل سئ للغاية نوع واحد متكرر يوميا الحمامات سيئة الفرش غير آدمى يوجد شعر بالاكل لا يوجد استجابة للشكاوى يوجد كثير من المخالفين بالحملة بدون تصاريح