ملاحظاتي عن الحملة:

كعصبة نساء اتحدث.
بداية مستوى المخيمات النسائيه الداخلية من النظافة والاهتمام والاكل ممتاز عدا مخيم المزدلفه غير منظم بالمرة واكياس النوم آذت الكثيرات مع ارتفاع درجة الحرارة ونسأل الله القبول ..
نأتى للمساوئ
كحملة تقبل عصبة النساء لم يراعوا الله فينا كسيدات اضططرن لترك عوائلهن لعمل الفريضة واخترن الحملة لتوسمهن ان يعتبرننا أمانة خرجت معهم ليجازيهم الله عنا خيرا ولكن :
-لم نحظى بأى اهتمام من الحملة .

-منا الكثيرات -وأنا منهم ممن ضعن و فقدن طريقهن فى المشاعر ولم يتم الاهتمام بهم حتى ان احدانا تاه طريقها لاكثر من ٤ ساعات بعد طواف الافاضه وسألنا عنها المسؤولين فى الحملة ليتحركوا فجاءنا الرد بعد ان اكثرنا السؤال ان لا قلق ،ولماذا القلق فمعها هاتف جوال ؟؟مع العلم انها ضعيفه وتحتاج لكرسى فى التنقلات .

-لا يوجد اى اهتمام بتفويجنا .

-لا يوجد باصات خاصه بنا بل ممكن ان لا نجد مكانا فى باصنا المخصص بنا لأن العوائل والرجال ملأوا الباص .

-الباصات تقف بعيدا جدا عن المخيم ولا يوجد وسيلة انتقال من المخيم للباصات كعربة الجولف للمريضات والضعيفات منا .

-وفى النهاية نسأل مسؤول الحملة عن تفويج يساعدنا ايام التشريق فرد قائلا ليس عندى عصبة نساء .

اذن لم قلتم نقبل عصبة النساء ان لم يكن هناك امانه فى التعامل .