ملاحظاتي عن الحملة:

- التواصل مع الحجاج بأماكن التجمع ووقت التجمع يكون من طرف الحاج وليس من طرف الشركه. - مستوى الباصات سئ ومتهالك موديل ٨٥ - قله عدد المرشدين بل بالكاد موجودين بأماكن تجمع الحجاج - لا يوجد مياه بالباصات لشرب الحجاج أثناء الإنتقال بين المشاعر. - في منى الإنشاءات سيئه والحمامات غير آدميه ولم يتم تسليم حقيبه المستلزمات الشخصيه كما هو مدون بالعقد ومستوى الأكل سئ جدا وكمياته قليله جدا ولا يوجد تنويع في الأكلات (كبسه لحم أو دجاج وكميه اللحم أو الدجاج قليله جدا بالنسبه للأرز ) والحلويات والفواكه تكاد تكون معدومه مما يعد إخلالا تاما بالعقد وأي مطالبات بتطبيق العقد لا يعتد بها وتعتبر تحصيل حاصل. - في عرفات لم يتغير الحال كثيرا فلم يتم تطبيق العقد لا يوجد سماعات ولا جلسات توعيه ولا رعايه طبيه مع توافر فاكهه ولا يوجد حلويات ولا يوجد شئ. - في مزدلفه يريدون أن نحج على راحتهم هم لا مبيت التحرك الساعه الواحده والنوم على الأرض بين الباصات على سجاده فقط لا يوجد خيام ولا مراتب ولا كيس نوم ولا شراشف ولا مخدات ولا شئ كما ورد بالعقد. - لا يوجد إهتمام بالحجاج ولا إرشادهم إلى أماكنهم في مني والكثير منهم ضاعوا وأيضا المخيمات في مكان مرتفع جدا فوق الجبل وثلاث باصات فقط لخدمتهم تكدس رهيب وطبعا في مني نفس الملاحظات السابقه من عدم وجود أكل ولا خدمات ولا شئ. - طواف الوداع لا يوجد مرشدين ولا مياه بالباصات تشتيت كامل والحجاج منتشرين بالشوارع وهم نفسهم بيرشدوا بعض عن طريق برامج التواصل وحمله الحج غير موجوده تماما. - العوده الى مدينه الحاج مؤلمه لعد ملائمه الباص لأنه قديم جدا والله المستعان.