لا نعلم هل مخيمنا بمني او مزدلفه وكل ما تسال يقولون بمزدلفه واذا اتصلت المخيمات حجك صحيح ولم نبيت بمزدلفه والمصلى الرئيسى مكشوف وحرررر يوجد مصلي غرفه صغيره يالله تكفي ٢٥ شخص والبوفيه خذ اكلك واطلع كل بالشمس وبالممرات ولا يوجد كراسي ولا طاولات ودورات المياه الله يعزكم لا توجد داخلها زباله صغيره توجد وحده في الخارج وزحمه عند دورات المياه والمصلي والبوفيه عدد الحجاج كبيررررررر للغايه والسفره ومخيم عرفات فوالله ان البطانيه مشققه أطرافها والله يعزكم سقف دورات المياه حديد من العصر القديم والنفره من عرفات الي مزدلفة جلسنا واقفين من ساعه ٧ الي ساعه ١١ ونص تفويج سي جدا وحر وكثير من النساء اغمي عليهن من التعب والإرهاق والوقوف ومبلغ الحمله ١٢ وفيها والخدمات جدا جدا سيئه ولا انصح اي احد يذهب لها

شكراً لجميع الموظفين ونخص بالشكر المشرف عبدالملك 🤍والمشرف خالد الخال جزاهم الله خير مشكورين🤍🤍

بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله،
الحمد لله الذي شرّفنا وأكرمنا بأن نكون من حجاج بيته هذا العام.
ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله،
فكل الشكر والامتنان لحملة الأحمدي المباركة، التي كانت بعد توفيق الله سببًا في راحتنا وسعادتنا.

لقد أسعدنا كثيرًا:

بشاشة الموظفات، ولطافة حديثهن، وخفة أرواحهن.
تنظيم رائع، وخدمات متقنة من طعام وشراب، تنوّع وجودة وسرعة تلبي جميع الأعمار.
العاملات في البوفيه تميزن بحُسن الاستقبال، وسرعة الخدمة، وترتيب المكان.
اللجنة الثقافية أثرت قلوبنا، ولامست أرواحنا بتذكيرها لنا بالله، وبحضورها اللطيف ومرورها الهادئ بيننا.واشكر المشرف خالد الخالد رقم الحمله واحد من الرياض كثير الشكر على حسن تعامله معنا وتيسير امورنا
نسأل الله أن يجزي القائمين على هذه الحملة خير الجزاء،

إيجابيات:

1. مستوى الحملة جيد بالنسبة للمخيمات.
2. جودة الأكل والشرب كانت مناسبة.

سلبيات:موقع المخيم:

• المخيم كان يقع خارج حدود منى، ولم يتم إبلاغ الحجاج بذلك من البداية.
• عند الحجز، كان يظهر أن المخيم في منى ومزدلفة، لكن الواقع كان مختلفًا.

بعد المخيم:

• المخيم كان بعيدًا عن الجمرات والقطار، ولم تتوفر وسائل انتقالات ملائمة.

عدم الاهتمام بنقل الحجاج:

• لم يتم الاهتمام بنقل الحجاج إلى الحرم لإكمال المناسك مثل طواف الإفاضة.
• تم تبليغ الحجاج بأنه سيتم التفويج إلى طواف الإفاضة والوداع معًا، مما أدى إلى اضطرارهم للذهاب مشيًا إلى الحرم والعودة.

سكن العاملين:

• لم يتوفر سكن مناسب للعاملين في المخيم، مما اضطرهم للنوم أمام غرف الحجاج.

الحج رحلة دينية ومارثون للأجر في سبيل الله لا يبتغي الحاج سوى رضا الله وقبول العمل..
بالنسبة للحملة :
استقبال جيدة ومنظمة من حيث الغرف والأسرة والأكل والشرب .. المخيم هدوء ولله الحمد وهناك مكان للصلاة مفتي متواجد طيلة أيام الحج..
التفويج الى عرفة جيد وسلس..
التفويج الى الجمرات جيد
السلبيات:
لا يوجد اهتمام بكبار السن والحرص على نقلهم الى الجمرات بسيارات القولف بل يجعلونهم يسيرون على الأقدام
يوجد أكثر من ادارة والجميع يرى نفسه مدبر ومشرف
لايوجد توحيد نظام أو خلال التفويج
ونهاية الجمرات تركوا الحجاج بلا قائد ولا يوجد أحد يمكنه مساعدتنا الكل (اقصد المشرفين) مشغوله بنفسه ولا يرد عليه
باختصار لاتستحق المبلغ المدفوع بناء على الخدمات المقدمة

الحمد لله على كل حال
اسأل الله لنا وللجميع القبول

الحملة لم تكن على الوجه المطلوب
الموقع بعيد عن القطار ولا يوجد مواصلات خصوصا لكبار السن ومن يحتاج سيارات القولف موجودة بدون شحن واذا تم السحن يكون السرا عليها طويل جدا
بالنسبة للتنظيم والتفويج هناك تضارب كبير في الآراء ولا أحد يملك المعلومة
كل واحد من المشرفين يقول انا ولا نعرف نتواصل مع من

التفويج من والى عرفة والى الجمرات
كل شوي بجينا خبر ثم يتم نفيه وتغيير الموعد ويتم الاحتجاج بالوزارة
عانينا من المشي بين الحملة والمحطة
المشرفين احرجونا مع بعضنا ينزلك من الباص ويقول لك خذ راحتك ثم يقول للحجاج خويكم تأخر عليكم والباص جاهز للتحرك

الموقع غير مهيأ للعدد الموجود
لا يوجد مصلى يستوعب العدد ومكبرات الصوت لا تصل للكل مما جعلنا نصلي جماعات متفرقة
لا يوجد مكان للأكل فكنا نجلس وناكل في الممرات ودرجة الحرارة فوق ال ٤٥ درجة
دورات المياة اقل من ان تستوعب العدد
التنظيم عموما غير مرضي وغير مريح
الأكل موجود بس السرا طويل جدا تحت الشمس خصوصا الغدا وانت وحظك تلحق الصنف اللي تبغاه ولا لا
آخر يوم لم نجد ماء بارد
والثلاجات لم يتم اعادة تعبأتها بالمرطبات والعصير رغم ارتفاع درجة الحرارة

الحمد لله على تمام الحج .. اما حملة الاحمدى للاسف لم تكن على المستوي المتوقع بل الغريب قبول مستوي متدني من قبل وزارة الحج .. سوء فى التفويج .. تصريحات متضابة .. انعدام التواصل بالمعلومات السليمة .. دورات المياة اغلبها غير صالحة .. اخر يوم انقطاع شبه كامل لدورات المياة .. الاكل ولله الحمد ليس على المستوي خصوصا بعد العودة من يوم عرفة .. عدم توفير مكان فى مزدلفه وهذا بحد ذاته شي كبير (متحججين ان المخيم فى مزدلفه) وغيرها كثير.

تحية طيبة لوزارة الحج ومشكوره على جهودها اتمنى النظر في موضوع هذه الحملة بخصوص بعض الامور وعدم الوضوح اهمها
١-وليس اخرها تفويج الحجاج اليوم الثاني عشر للمتعجلين والضحك عليهم بالذهاب والرمي قبل الزوال لان التوجيه حسب كلامهم باقفال القطار الساعة العاشرة صباحا واتضح ان الكلام غير صحيح مع العلم انه لا يجوز ذلك وقد ذهب البعض ورموا نسال الله ان يتجاوز عنهم
٢-اقفال بعض دورات المياه وبعض المغاسل اليوم الثاني عشر بحجة عدم وجود مياه وتم التصوير وتم اعادة المياه بعد التصوير
٣-ذهاب احد الاشخاص لطلب كرسي متحرك لوالده وتم الرفض انه لا يوجد كراسي متوفرة !!
٤- الصلاة يتم اقفال المكرفونات بين الغرق اثناء الصلاة وتشغيله اذا احتاجوا لنداء احد زملائهم او توجيه امور بسيطه وذلك جعلنا نتردد في الصلاة حتى ينتهي المتقدمين لعدم سماع الامام
٥- تعمد ترك الحجاج بدون توصيل عربات الغولف والتحجج بانها متعطله علما ان جميع الحملات بجانبنا يخدمون نزلائهم ذهابا وايابا
٦- الاكل في الاسياب بين الغرف في درجة حراره عاليه وعدم ترك لو غرفه كبيره يتم الاكل فيها بالتناوب

مستوى الاكل ضعيف ولا يكفي الجميع اما العاملات والخدمة ممتازة لا يوجد مصلى او مكان للاجتماع

لا انصح به

جزاهم الله عنا خير الجزاء

Very bad company