أقدم لإخواني وأخواتي حجاج البعثة المصرية تهنئة مليئة بالحب وصدق المشاعر على توفيق الله لهم الحج هذا العام وتيسير أسبابه، وأسال الله العلي القدير ان يجعلنا إخوة على سرر متقابلين مع حبيبنا محمد ﷺ، وان يتقبل منكم ومنا صالح الأعمال والطاعات، وقد أصبتم أجر الحج ورجعتم بحج مبرور وذنب مغفور بإذن المولى.
كنتم خير صحبة خلال الايام القليلة الماضية في تعاونكم من قبل فتح باب التسجيل وإنتهاءً بالعودة من المشاعر المقدسة.
وقد خصصنا هذه المساحة لمشاركة تجربتكم في حج ١٤٤٥ هـ – ٢٠٢٤ م
مستوي المخيمات في مني كان سئ للغاية
حيث ان الفرش كان غير متناسب مع الاعداد وحصل مشاكل كثيرة بداية من التسكين
الي انقطاع الكهرباء واحيانا انقطاع المياه
كما ان التكيفات لا تعمل بانتظام وبعضها لا يعمل لفترات طويلة في اليوم مما تسبب في معاناة في ظل ارتفاع درجة الحرارة
ولكن دورات المياه كانت هي الكابوس الاكبر فهي لا تتناسب كأعداد مع كمية الموجودين في المخيم ولذلك كانت في حالة تزاحم غير عادية
وكذلك الحمامات سيئة للغاية
ولا يتم تنظيفها بشكل دوري
التسكين لا يجعل هناك متنفس للحركة تماما داخل المخيم حيث يتم استغلال كل سنتيمتر في الخيمة حتي الممرات يتم وضع فرش فيها لتسكين أحد ما
انا كنت في مخيم ٢٠٨ .. حج مصر الاقتصادي (المطوف طلال محضر)
وكانت تجربة غير إنسانية بالمرة في مني ومُهينة
سوء تنظيم التفويج للمشاعر
عدم معرفة السواقين و المشرفين للطرق
عدم الاعتناء بكبار السن
عدم وجود مشرفين دينيين علي قدر من العلم و الامانه ولكن استسهال لكل المناسك
عدم وجود أماكن كافيه في مني
عدم كفايه الحمامات في مني
عدم توافر المياه عند انتهائها و اضطرار الحجاج لشراء الماء
سىء جدا الخدمه فى منى سىء سىء جدا جدا جدا وغير آدمى بالمره//حج ١٤٤٥
كل الناس اللى ماتت دى نتيجة الإهمال ..كبار السن محتاجين دكتور فى الحملة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..كنت حمله سياحيه بدعم من نقابه المهندسين الشركه المصاحبه المصريه اسمها صحبه للسياحه الشركه المصريه وتنظيمهم كان عامتنا كويس الناس محترمين ويحاولوا يخخفوا علينا على قدر مايقدروا ويتحملوا للاسف هما كانوا واجهه لشركه الطوافه فا للاسف اغلب الكلام السلبي اتوجهه ليهم بالرغم من عدم مسؤوليتهم عن تقصيررشركه الطوافه معانا..شركه الطوافه اسمها منى للطوافه مركز حجاج مصر رقم ١٣ الفئه د للاسف مخيم غرفات رقم ١٣ للنساء كان اصغر من عدد المتواجدين فيه وعدد الصوفا بد كانت اقل من العدد التكيف كان خربان ودرجات الحراره كانت ٤٩درجه مئويه وتلاجه المخيم كانت خربانه وكان تكيف واحد فقط داخل المخيم الخيمه الوحيده الي كانت بتكيف واحد..مهيمات منى حدث ولا حرج مخيمات لاتصلح للاستخدام الادمي تلازق الصوفا بيد بشكل مستفز كل الناس جالها برد والتهابات بسبب قله النظافه وطفح المجاري تنام بشكل ملازق للشخص المجاور لك مكان لا يصلح للصلاه او المبيت او الاكل المبيت في الشارع كان خيار اكثر نظافه
انا كنت في حج الجمعيات وبصراحة كان رائع جدا
١- المشرف تواصل مع المجموعة قبل السفر بشهر لحصر مجموعته وتحديد مين هيحتاج مساعدة ومين أصحاب أمراض
٢- كان مستجيب لكل الأسئلة والاقتراحات بصدر رحب وعقدوا اجتماعات لتوعية الحجاج
٣- ملتزمين بالمواعيد ومنظمين جدا
٤- فنادق المدينة ومكة رائعة والناس متعاونة جدا
……..وانقلب الحال في عرفة ومنى كانت المعاناة الحقيقية حالة من اللانسانية في التسكين
١- عدد الناس كبير في مخيم واحد
٢- sofa-bed صغيرة جدا
٣- الحمامات سيئة جدا جدا جدا
٤- مخيمات منى اسوء من عرفةكمان واضيق جدا لدرجة اننا مش عارفين نمشي ولا نصلي والمكيفات عطلانة مما اضطرنا للتعجل وطبعا في ظل هذه الظروف السيئة ناس كتير تعبت جدا واضطرينا نتعجل
انا لا اعلم من المسؤل عن عرفة ومنى بس اللي اعرفه انه لازم يتحاسب فعلاعلى الوضع السئ اللي حصل
حمله مشارق رقم ١٠٠ حمله سيئه جدا فى انتظار رفات ومنه ولا يوجد باصات لنقل الحجاج
بالنسبه للشركه بمصر خلفت جميع الوعود وتغيير الكلام وتغيير الاماكن حسب الاتفاق
الشركة تركتنا في مكه
و قالت لنا ‘مالكوش حاجه عندي ‘
ولا كان في مشاعر و لا تفويح
من الاخر اتنصب علينا
حج وزاره الداخليه من اسوء ما يكون مفيش تنظيم نهائى تركوا الحجاج من عرفات لمزدلفه ومن مزدلفه لمنى ..والدتى كانت هاروح مننا لولا ستر الله باتت يومين برا ف الخلا ولا حد سال الحاجه دى ممكن يكون حصل معاها ايه ..مخيمات منى مهزله ٤٠٠ بنى ادم ف مكان واحد لا نوم ولا راحه على ما وصلت المخيم وهى يومين ف الشارع جت اطلب اكلها بالبون قالولها مفيش اكل وهى مريضه سكر واكلها كله رمته عشان تخف من حمل الشنط فالمشى الى مشيته ده كله …حسبى الله ونعم الوكيل فعلا
لقد كان تنظيم حج القرعة هذا العام تتنظيم سيء لا يمكن ان يطلق عليه اي شيء الا فوضي منظمة لا سامح الله من كان السبب فيها ولي فيها ملاحظات كبيرة .وجود كبار سن كثير جدا ومرضي لم يكن معهم مرافقين وفي ظل المعاناة من الكل لم يكن احد يمكن ان يتبرع بمساعدة الحجاج الا من رحم ربي .بدءت الفوضي من ركوب اتوبيسات عرفة رغم وجود كشف بالاسماء لكل اتوبيس والاهتمام بالنواب وترك باقي الناس لركوب اي اتوبيس بالدراع والقوة وترك الضعفاء وكبار السن لحالهم .مخيم عرفة كان عبارة عن علبة سردين ٧٠ سم للنوم علي مرتبه سيءة متلاصقة دون فراغات فتخيل ماذا فعل كبار السن علي عجلات متحركة للدخول للمرتبه والرجوع اليها او الذهاب للحمام وخاصة النساء و حمامات غير كافية و لا يوجد بها اي نظافة ومتسللين كثير جدا ينامون مع الحجاج و يتجولون داخل المخيم ويزاحمون الحجاج في الاكل والشرب .معظم من جلس في الخيام لم يسمع خطبة عرفة لعدم وجود سماعات داخل الخيام .الخروج من الخيام للشوارع ولجبل الرحمه لسماع الخطبه ادي الي زيادةالتاءهين في الحر الشديد الذي لا يمكن تحمله بالشمسية اكثر من ١٥ دقيقة فتخيل الموقف لتاءه بدون شمسية .الذهاب الي مزدلفة ثم مني بالاتوبيس مسافة ليست كبيرة ولكن ١٥ ساعة داخل اتوبيس بحمام واحد… قراءة المزيد »
التنظيم و التفويج سىء جدا… الخيام فى عرفة و منى… سيئة جدا… مزدحمة جدا و لا يوجد حمامات كافية لكل اعداد الحجاج….التفويج من عرفة للمزدلفة هرجلة كبيرة… نص يوم عرفة راح فى محاولة ركوب الأتوبيسات… المسافة أخدت فوق ال 12 ساعة… ناس كتير تاهت و الشنط ضاعت بسبب إهمال السائقين….. لا يوجد اى اشراف أو اى تعليمات… معسكرات منى كانت الاسوأ…. حمامات عددها قليل… الخيام مزدحمة جدا جدا….
الحج مباشر نصب في نصب، لم نحصل على اي مما ذكر بالعقد المساكن سيئة جدا عمارة سكنية لا تتوفر بيها اي خدمات وتبعد عن الحرم ربع ساعة بالتاكسي. التفويج للمشاعر سيء للغاية، ومشرف الفوج محمد صلاح لم يهتم بأي من الحجاج وكان بيجبرنا نمشي مسافات طويلة تتجاوز ٥ كيلو بحجة مفيش مواصلات بتدخل المشاغر ولما نسأل عن الباصات لا يجيب مع العلم معنا سيدات كبار بالسن ومرضى لا يقدرون على المشي ووالدتي معي اصيبت بضربة شمس بسبب المشي الكثير. المهيمات كانت سيئة وغير ادمية لا بعرفة ولا بمنى والوجبات كنا نرى الافواج الاهرى مشرف الفوج يوفر ليهم وجبات ساخنه من المطبخ لكننا كنا نذهب بأنفسنا نبحث عن طعام بالمطبخ والخيام الاخرى.
حج سياحي إقتصادي
الفندق بعيد جدا عن الحرم
مستوي الفندق أقل من متوسط
المخيمات مقبوله
حمامات المخيمات سيئه جدا جدا
الفلوسه المدفوعه مقابل الخدمات غير متناسبه ممكن نص المبلغ
الفلوس المدفوعه للبعثه المصريه أعلي قيمه ماليه و خدمات متوسطه
أسوأ تنظيم ولا يوجد أشراف نهائي أو حرص علي كبار السن أو المرضي … مسئولين حج الداخلية والمطوف لا يأتمنوا علي الأرواح التي تحت رعايتهم.
قمة الهرجلة ولا يوجد تنظيم نهائي في المخيمات سواء في مني أو عرفات وأعداد مهولة داخل الخيمة ولا يوجد عدد كافي من الحمامات لخدمة كل هذه الاعداد بالأضافة لعدم التأمين والرقابة مما سمح للعديد من المتسربين للدخول داخل المخيم ومزاحمة الحجاج.
الاتوبيسات الي مزدلفة بلا مشرف يعرف اسماء او عدد الركاب مما أدي إلي العديد من التائهين خاصة من كبار السن. بالأضافة إلي عدد ساعات مهول للوصول إلي مخيم مني والعديد من الحجاج ضاع منهم شنطهم التي يوجد بهم أدويتهم لأن سائق الاتوبيس تركهم ورحل.
حالة عامة من الأعياء والتعب أصابت كل الحجاج بالأضافة للأعداد الغير منطقية داخل الخيمة وضعف الشديد للتكيف وسوء اوضاع الحمامات وعددها.
يجب التفريق بين القيام بالمجهود الكبير لعمل خطوات الحج ومناسكه بكل حب ورضا نفس عن المجهود المضاعف الذي عاناه الحجاج نتيجة سوء التنظيم لقد كان تنظيم حج القرعة هذا العام تتنظيم سيء لا يمكن ان يطلق عليه اي شيء الا فوضي منظمة لا سامح الله من كان السبب فيها ولي فيها ملاحظات كبيرة .وجود كبار سن كثير جدا ومرضي لم يكن معهم مرافقين وفي ظل المعاناة من الكل لم يكن احد يمكن ان يتبرع بمساعدة الحجاج الا من رحم ربي .بدءت الفوضي من ركوب اتوبيسات عرفة رغم وجود كشف بالاسماء لكل اتوبيس والاهتمام بالنواب وترك باقي الناس لركوب اي اتوبيس بالدراع والقوة وترك الضعفاء وكبار السن لحالهم .مخيم عرفة كان عبارة عن علبة سردين ٧٠ سم للنوم علي مرتبه سيءة متلاصقة دون فراغات فتخيل ماذا فعل كبار السن علي عجلات متحركة للدخول للمرتبه والرجوع اليها او الذهاب للحمام وخاصة النساء و حمامات غير كافية و لا يوجد بها اي نظافة ومتسللين كثير جدا ينامون مع الحجاج و يتجولون داخل المخيم ويزاحمون الحجاج في الاكل والشرب .معظم من جلس في الخيام لم يسمع خطبة عرفة لعدم وجود سماعات داخل الخيام .الخروج من الخيام للشوارع ولجبل الرحمه لسماع الخطبه ادي الي زيادةالتاءهين في الحر الشديد الذي لا يمكن تحمله بالشمسية اكثر من… قراءة المزيد »