رجاء توفير الاشراف الديني والمزيد من التعاون ورفع مستوى الحمله عموما حتي تليق بالتكلفه المدفوعه كباقي حملات البرنامج العام

الفراش قريبه جدا من بعض ما في خصوصيه يا ريت يكون في مساحه

مستوي السائقين في الحملة مع عصبة النساء سئ جدا جدا جدا جدا ومشاكل وخناق مع السائق بالنسبة لباص 25 مع التهديد بعد التحرك مع السرعة الزائدة على الطريق مع مستوى سوء اخلاق السائق

طواف الافاضه...لم يهتمو بتوصيلنا للحرم وده سبب مشقه جامده لينا

انصح بالحملة ولكن بعد معالجة بعض السلبيات فاتمني ان يقوم اصحاب الشركة بتدريب المشرفين اكثر ومنحهم دورات للاشراف وتطبيقها من بداية الرحلة الي نهايتها من التاكد من اعداد الحجاج في كل مرة يتم النزول من الحافلة لقضاء احد المناسك والرجوع اليها وايضا الحرص علي الكشف عن البطاقات والتصاريح قبل دخول المخيمات وايضااستقبال و ارشاد الحجاج الي اماكن مخيماتهم وفراشهم حسب ماذكر في البطاقة

أنا عصبة نساء تركونا من اول يوم نذهب للجمرات بمفردنا دونا تفويج رفضوا توصلينا لطواف الإفاضة ذهبنا بمفردنا وقالوا ( اللى هيتوه مالناش دعوة بيه) وبعد ذهابنا قرروا الذهاب الإفاضة بعد منتصف الليل بعد مذاهبنا بمفردنا والبعض منا تاه بالساعات وركوننا بمفردنا وبيوم عرفة قرروا الذهاب الساعة ٥ مساء وعند الحديث مع المشرفة بأننا المفروض نخرج عند المغرب قالت لا اعلم هذا كلام الرجال وتسبب هذا بتوترنا وجدالنا حول الامر يوم عرفة كان يوم عادى جداا ماسمعناش خطبة عرفة الإرشاد الديني سى جدا وبمزدلفة ذهبوا بينا وقائدنا بالشارع وبعد ذلك قال المشرف بان هذا الشارع ليس بمزدلفة ذهب بينا مشيان الى نهابه مزدلفة وتركنا أيضا بالشارع اخر يوم بمنى نزلنا للباص حوالى الساعة ال ٥ أرسل لنا السواق ورقة لكتابه أرقامنا وهى بالفعل مكتوبه بالورقة قبل ذلك وبعدها بدقائق ذهب منتصف الباص وزعق وهدد انه مش هيمشى غير بالورق ة مكتوب بيها أرقامنا ونقول له سوق وهنكمل الأرقام تانى عشان نلحق نذهب قبل المغرب يقول مش همش أنا هبيتكم بالشارع ومش عارفين اذا كونَّا خارجنا من منى قبل المغرب ام لا لانها اذان المغرب سمعنا بالطريق والسراق أيضا عند الرجوع للرياض كام بيسوق بتهور وشعرنا بالخطر اخر شى دخول العمال تكررا للمخيم بمنى للاصلاحات

سوء التنظيم في مخيمات النساء في كل شي عدم وجود المحاضرات للتوعية بشكل كافي

دخول الرجال للصيانة داخل مخيم النساء بدون معرفتنا المشاكل والأعطال في المكيفات بشكل متكرر

حملة الجميعة لخدمات حجاج الداخل تعتبر جيدة مقارنة بالحملات الاخرى ولكنها لم تهتم من البداية بالمرشد الديني وخاصة مع الحريم وكذلك خدمات الطعام والمكيفات مع الحريم كانت سيئة اما الرجال فالأمور كانت افضل والحمد لله
وباختصار شديد فان مشرفين الباصات والمشرفين داخل المخيمات وكذلك تنسيق الباصات في المزدلفة والاعاشة في الزدلفة وترتيب المبيت في المزدلفة والمرشد الديني للحريم كل هذه الامور كانت سيئة للغاية وغير مقبولة

اعطال الباص المتكررة اثناء نقل الحجاج من الرياض الي مكة .
عدم توافر اغلب الأدوية داخل العيادة الطبية .
رفض الحملة لنقل الحجاج لأداء طواف الإفاضة مما ترتب عليه ذهاب النساء وحدهن الي الحرم وتعرضهم للاستغلال المادي والضياع وعدم التمكن من الرجوع للمخيمات .
عدم توافر مخيمات في مزدلفة وجلسنا بين الباصات في الطريق العام وبسبب عوادم السيارات تمت اصابتنا جميعاً بأمراض صدرية .
عدم توفير وسيلة مواصلات لنقل الحجاج لرمي الجمرات مما ترتب عليه الذهاب والعودة سيراً علي الأقدام لمسافة اجمالية ١٠٧٠٠ متر اي ما يزيد علي ١٠ كيلو .

انظباط مواعيد الباصات و مستوي الباصات

مشرف الحملة ليس عربي (من بورما) وللاسف لا يستطيع التحدث لا العربية ولا الانجليزية - مما سبب كثير من المتاعب فى التواصل

عدم التوفيق فى اماكن الجلوس بالاتوبيس حيث ان نسبة الحجاج العوائل 80% - ورغم ذلك تم وضع المقاعد للنساء بمؤخرة الباص - فى وجود مقاعد غير امنة و سخونة الماتور - وكان من باب اولى يجلس كل العوائل بالمقدمة والعزاب فى اخر الباص

قام بعض السائقين - لتوفير الوقت لانفسهم - بتخطى خطوط الانتظار والمجازفة بالحجاج بانزالهم بعرض الطريق السريع

قام بعض السائقين - لتفادى طابور الانتظار باركاب و بانزال الحجاج قبل مخيماتهم بمسافة اكبر من 2كيلو متر

مراتب الاستراحة بمنى منتهى الرداءة والسوء - صيانة التكيفات سيئة للفاية - حيث من ضمن ما تعرضت الية ماء صرف التكييف - على فرشتى طوال فترة التواجد بمنى - ((ادى الي اصدار روائح كريهة - وابتلال للفرش والغطاء المستمر))

عدم وجود مصادر كهربائية لشحن الهواتف المحمولة او الاجهزة

انتقاء مكان للصلاة بمنى امام المراحيض - والذى تتسبب فى نجاسة مكان الصلاة

تدوين فى عروض الحملة على موقع وزارة الحج ان الباص يستخدم بين المشاعر - ولكن للاسف الذهاب الى رمى الجمرات - تم كله مشيا على الاقدام مسافة تزيد عن 7 كيلو متر ذهابا وايابا - وتم تغيير ذلك قبل السفر بايام قليلة فى رسالة نصية

ترك بعض من الحجاج الذهاب الى طواف الافاضة بعد رمى جمرة العقبة - حيث لم يتم الاعلان من قبل الحملة عن خطة التحرك لطواف الافاضة وكان يوجد تلميحات بالاكتفاء بطواف واحد للافاضة والوداع - ولم يتم توفير باص للذهاب الى طواف الافاضة الا بالحاح من باقي الحجاج - وذلك ادى الى استغلال مادى شديد لبعض من الحجاج الذين تحركوا الى طواف الافاضة وايضا ضلال للطريق والاجهاد العالى جداا

اللجوء الى طريقة غريبة لمسابقة المفروض انها دينية فى مخيم منى - ولكن للاسف كانت تخرج عن ايطار الحج و وقار وهيبة الفريضة

حملة متواضعة جدا -- بها طاقم مهذب -- واضح انهم استلموا المخيمات متاخر جدا وكانت الصيانة والحمامات متواضعة لابعد حدود و غير مؤمنة - وتسجتجيب فى حل المشكلات بطئ وبعض الاحيان بالحاح - واخرى لم يتم الاستجابة نهائيا
واعتقد انها لا تصل الى حد المبلغ المدفوع فيها

الحملة ممتازه عدا انهم ليس لديهم خدمه في مزدلفة ولا حتي توفير ماء شرب المشكلة الاخري مسؤل البص بنغالي لايفهم عربي وكل اصحاب البص عرب فكانت مشكله في عدم التواصل

١- النفرة لمذدلفه لم تكن منظمة و تعرضنا للتفرق و لم يكن التموضع فى مذدلفة محدد مسبقاً .
٢-عدم وجود خيمة مخصصه للصلاة فى منى و كنا نصلى الفروض فى الممرات التى لم تكن طاهرة تماماً لأنها كانت تتعرض للحركة المكثفة و كانت أمام الحمامات.
المكيف فى مخيم النساء تعطل ليوم كامل.
٣-إشتكى الكثير منهن من قلة كميات الموجبات بعض الأيام مقارنة بمخيمات الرجال.
٤-الباصات لم تكن على المستوى المطلوب من حيث مساحات الأرجل بين الكراسى و كفاءة المكيف. السائق أبو عبد الله (سائق باص ١٧) كان متعاون و محترف بشكل كبير..
٥- أهم خلل ينبغى العمل على إصلاحه من وجهة نظرى هو التفويج من الجمرات للحرم لمنى (أو من منى للحرم)، الأمر كان فوضوياً للغايه خاصة عند الرجوع من طواف الإفاضة و الوداع لموقف المسخوطة ثم لمخيمات منى (بعد طواف الإفاضة)، (من الحرم لموقف المسخوطة بعد طواف الوداع)، بعض الحجيج قطعوا المسافة مشياً داخل النفق..

باصات التوصيل كانت سيئة جدا و معظمها بدون مكيف و مليئة بالأعطال.
مخيمات النساء كانت شبه مختلطة بسبب دخول العمال معظم الوقت لتصليح المكيفات العطلانة والحمامات السيئة
تعامل المشرفات مع النساء كان غاية في السوء فلا تعاون ولا إرشاد ولاتوفير متطلبات
لم يكن هناك باصات لتوصيل الحجيج لطواف الإفاضة ولا رمي الجمرات وتركوا الكثير من النساء يركبون الليموزين ويدفعون للسائقين مئات الجنيهات للذهاب للحرم لطواف الإفاضة وبعد الشكاوى وفروا باص لباقي الحجيج
الطعام كثير ولكن بلاطعم ولا رائحة
مستوى النظافة سيئ

- مستوى الخدمة لا يتناسب أبدا مع الأسعار ولم يقدموا أي خدمة للحجيج وخاصة لعصبة النساء .
-المشرفات على النساء لم يقمن بأي دور وتعاملوا مع النساء بفوقية وكبر .
- القائمون على الحملة تركوا الكثير من النساء يذهبن لطواف الإفاضة لحالهن بالمواصلات العامة ويدفعن المبالغ الطائلة لسائقي التاكسيات المستغلين .
- كما تركوا النساء يذهبن لرمي الجمرات لحالهن دون مشرفة أو مرشد يعرفهن الطريق مما أدى لمزيد من حالات الفقد والضياع للكثيرات اللاتي عدن للمخيم بعد عناء ،،
- لم تنعم النساء بأي قدر من الخصوصية فلم يكن مكان النساء في المخيم مهيأ ولا مجهزا فقد كانت كثير من المكيفات عطلانة والحمامات سيئة والسباكة خربانة وكان العمال يدخلون ويخرجون علينا طوال إقامتنا في المخيم فأصبح أشبه مايكون بمخيم مختلط وليس مخيم خاص للنساء .

عدم توفير اماكن طاهرة للصلاة
حمامات رديئة وغير آمنة كثيرة الانزلاق
باصات رديئة وبعض السائقين لا يليق بالحجاج
سوء التواصل عند حدوث مشكلة كما حصل اثناء التواصل عند التفويج لطواف الوداع لعذم وجود تكييف وتعرض بغض الحجاج للخطر

شعارهم: حج يا حاج
خدماتهم سيئة

شعارهم: حج يا حاج
خدماتهم سيئة

مفتقدين سؤء التنظيم وخصوصا طواف الإفاضة
الإرشاد الديني ضعيف

مطلوب زياده عدد الحمامات وعمال النظافه
والاهتمام اكثر من ذلك على راحه الحجيج خصوصا مشرفين الباصات والسائقين الذين يركنو بعيد جدا عن المواقف المتوفر مما نتطر الى المشى اكثر من 2 كم

الحمله جيده في المجمل لكن ينقصها وضوح برنامج الحج من حيث الانتقالات وطرق الانتقال فغالباً يتم التبليغ بالتحرك قبله مباشرة وعند السؤال عن مثلا برنامج غدا يخبرونا بأنه سيتم الإعلان عنه غدا

تخصيص مصلي لأداء الصلاة

تفتقر للتنظيم والتنسيق

الحج بنظام عصبة النساء مع الحمله سيئ جدا والباص بيعطل طوالطريق ولَم يكن هناك تعاون مع النساء الا بعد ان تزيد الشكوي حسبنا الله ونعم الوكيل