سيئة جدا و الله العظيم، ماديون بشكل لا يوصف، وضعونا بحضرة اغنام بمزدلفة بلا طعام و لا شراب و لا حتى مروحة، و لا مكان كاف للجميع للحصول على مكان في علبة السردين التي وضعونا بها. و عند طلب شرب الماء، قام من يدعي بانه دكتور بالقول لقد شربتم منذ ثلاث ساعات و لم يتبقى الا ساعتين، و حين هددته بالشكوى، اراد رشوتي بقارورتي ماء دون الاخرين، ثم قام بالافتاء بان ان الخروج من مزدلفة جائز قبل الفجر حتى لغير الضعفاء و ان فتاوى وزارة الحج خاطئة، الا ان الجميع رفض.
ثم استغل حاجة بعض النساء للمغادرة متعجلين و قام بابتزازهن و طلب ورقة موقعة من خمسين شخصا يقومون بالتوقيع عليها و مديح الشركة ... و الكثير الكثير من المصائب.

سوء تنظيم والمخيمات في منى سيئة جدا كان هناك حشرات في مكان النوم و الحمامات سيئة جدا ليست نظيفة والاكل كان سيئ جدا في منى ومزدلفة والتخييم في مزدلفة سيئ جدا

الخدمات كانت سيئة والمستوي لم يكن آدمي
الطعام كان سئ الحمامات نصفها لم يعمل و كان سئ. لم يكن يوجد مرشد ديني في المخيم
لم يكن موجود مكان للصلاة

حمله سيئه للغايه ولا انصح بها لحجاج العام القادم

مخيم النساء كان مكشوف للمارة من علي الكبري وحمام ايضا لايوجد حارس علي مخيم النساء ولايوجد مرشده اوداعية بالحملة لايوجد علامات ارشادية للقبلة المكيفات غير كافيه ومستوي الاكل كان سئ من كل المزاحي نظافة ونئ وغير كافى

الحملة تجارية بالدرجة الأولى مستوى الخدمات لا يتناسب مع المبلغ المدفوع كما أنه اقل بكثير من مستويات حملات اقل منها فى الترتيب :غير متعاونة مع الحجيج منذ البداية ؛غير منظمة غير ملمة بأمور التفويج لم تقم بتعيين مشرفة دينية أهملت عصبة النساء

حسبنا الله ونعم الوكيل

مستوى الخدمة فى المخيمات ردئ
مستوى نظافة الحمامات و صلاحياتها وصيانتها فى المخيمات سيئ جدآ
أسواء انًواع تجهيزات للمخيمات
أجماع عام من الجميع على سوء الحملة
عدم الالتزام بالوعود

لا تصلح لاداره مخيم

أشعر أنهم مبتدؤون و لا يعرفون اسلوب التعامل مع الحجاج، ولا تنظيم حملات الحج، لا يصلحون لذلك أبداً.

تعطل الأتوبيس بعد الانطلاق مباشرة وقبل مغادرة جدة ، تم الانتظار بالشارع قرابة ٦ ساعات لحين وصول أتوبيس آخر.
العيادة غير مجهزة بالمرة ، أصبت بأزمة ربو في عرفات ولَم اجد جهاز بخار أو أسطوانة أكسجين أو حتى أدوية موسعة للشعب ونصحني الطبيب بالبحث عن مركز اسعاف بنفسي.
لم يكن المخيم يتسع لعدد الحجاج بمنى ، لم يكن المخيم نظيفا في عرفات وكان الفرش ملاصق لبعضه حتى اننا كنّا نضطر الى تخطي زملائنا، لم يكن هناك اعاشة بمزدلفة وحتى الماء البارد كنّا نتحصل عليه من الحملات المجاورة.
حاول القائمين على الحملة تضليلنا بجواز خروجنا من مزدلفة قبل الفجر.
بعد شكوانا للوزارة ضغط صاحب الحملة على بعض الحجاج لتوقيع رسالة شكر من أجل توفير أتوبيس للمتعجلين،
لم نرى الفاكهة أو الطبق الشبية بالسلطة الا يوما واحدا مع قطعتين من الكنافة.
مستوى الطبخ سيّء للغاية ونصيب الفرد من اللحم المقدم مع الرز السيء الطبخ لم يكن كافيا إلا في عرفات فقط ، بشهادة الجميع غداء عرفات كان مثاليا بالرغم من كونه لحما وأرز وطحينة فقط.
المشروبات المقدمه (شاي، نسكافيه، قهوة عربي، مياة، مشروبات غازية، عصير اورجينال)
لا يوجد صالة مخصصة للصلاة،
الحمامات كانت مكشوفة سواء الرجال أو النساء.
التنسيق بشكل عام كان سيّء.

بداية وضعونا بعيدا عن المواقف ثم اخبرونا ان نذهب بانفسنا للحرم و دون حتى تامين التذاكر
اخبرونا مرارا و تكرارا ان نشتري العشاء لانفسنا بعد ان ننهي الطواف
رفض احضار الماء بمزدلفة و القول باننا و منذ ثلاث ساعات قد شربنا الماء حتى اننا اصبحنا نستجدي الماء و فضلة الطعام من المخيمات الاخرى حتى ثار الناس ثم احضروا لنا بعضه
الافتاء بغير علم و القول بان افتاء الوزارة لا يعلمون شيئا عما يفتون و انهم جهلة
سوء التنسيق الشديد
سوء العاملين و الشعور و كانهم اشباه بلطجية باستثناء عامل النظافة الوحيد، و الذي لم يكن باستطاعته تغطية جميع المخيم .
اجبار الناس على كتابة رسالة شكر للمخيم و الا فانهم لن يحضروا وسيلة نقل للمتعجلين مما اضطر البعض للانصياع لهذا الضغط.
و الكثير الكثير و الذي لا يسعني كتابته
الحمد لله على كل حال

لا يوجد نظافة بشكل عام ودورات المياة بشكل خاص
لا يوجد جوده في تحضير الطعام والخدمة بشكل عام سيئة فيما يخص التحضير والتنويع ووو
لا يوجد انشطة او توعية للحجاج بشكل مستمر من قبل متخصصين
التكلفة مرتفعة جداً مقارنة بالخدمات المقدمة من الحملة

الأكل كان سيئ و بعد أن قدمنا شكوى قدموا أفضل ما عندهم
كانوا يملأون الغلايات بماء من الحمامات
التفويج و التنقلات من أسوأ ما قابلت في حياتي
لم يوزع علينا مظله و شنطه كباقي الحجاج و بعد طلبي من المشرف أكثر من مره أعطاها لي خلسة
لا أنصح بها اطلاقا

مستوى النظافه رديئة جدا

الحملة لا ترقي الي المستوي المطلوب مقارنة بلمبلغ المدفوع و فئتها

الحملة في العام لا تقدم خدمة ترقى حتى إلى مستوى الحج المخفض، الاكل سئ بسبب تدنى مستوى المطبخ الذي تعاقدت معه الحملة، واضح ان الهدف الأساسي هو تحقيق اكبر قدر من الربح ولا يوجد أدنى اهتمام بجودة الخدمة المقدمة، الأتوبيسات قديمة، والمخيم نفسة لا توجد به اي عناية، الحمامات قذرة للغاية، والحملة بصفة عامة دون المستوى

حمله سيئة للغايه ، تهاون و استهتار و لا مبالاة رهيبة ، و الطعام و الخدمات سيئة للغايه ، و تأخير في مواعيد الوجبات ، و الامور اللوجستية كلها فيها مشاكل ، القائمين علي الحمله تعاملهم غير احترافي بالمرة

سيئة جدا وخدماتها لا تتناسب مع الحج العام أو السعر المدفوع للخدمات
بالإضافة إلى أن الطعام سيء جدا
النظافة وأدواتها غير متوافرة
عدد الأشخاص في الغرفة ٣٠ وهو كثير جدا بالنسبة لمساحة الغرفة

المسؤلين عن الحمله غير محترفين على الأطلاق ولا يوجد لديهم نظام واضح او خطة سير منظمه لأداء المناسك .. ولا يوجد اهتمام او مساعدة الحجاج الإ بعد ضغط كبير وشكاوى مستمرة

هناك بعض التقصير ولكن الحملة تحاول إصلاح التقصير قدر المستطاع

حملة سيئة في المجمل . بداية من استخدام باصات قديمه لنقل الحجاج الى مكه واستخدام باص تعطل اكثر من ستة ساعات في الطريق. لايوجد اي مكان داخل الغرف لوضع الامتعه ، الاكل سيء جدا ، الحمامات بدون سقف وهناك كوبري في الاعلى يمكن لأي مار ان يطلع على من بداخل الحمامات وحتى حمامات الحريم كذلك. يوجد ثلاجه واحده فقط لمخيم به اكثر من 160 حاج والثلاجه لاتعمل جيدا والماء في الايام الاولى ساخنا ولم يتم الاستجابة باحضار ثلاجة اخرى الا بعد وصول لجنة تفتيش من وزارة الحج . اكتشفنا ان الحمله تستخدم ماء الصنبور في عمل المشروبات الساخنه .
. المبيت في مزدلفة كان رحلة من العذاب ، فلا ماء بارد ولا مساحه كافيه للحجاج مما اضطر البعض الى الخروج خارج المخيم . وكنا ناخذ الماء البارد من المخيمات الاخرى بعد استعطافهم . والطعام في منى سيء كما ذكر ويتم التلاعب بحصص الحجاج فيتم تقديم الغداء عبارة عن نصف دجاجه لعدد خمسة افراد وايدام سيء والخبز قديم .

المياه المستخدمة في المشروبات الساخنة هي مياه تعبأ من الصنبور مباشره - الاكل في الافطار غير كافي للعدد الحجاج الموجود - الاكل في الغداء غير كافي - في بعض الأيام اقل من فرخة على صينية رز مخصص لخمس افراد - الحمامات النساء والرجال بدون سقف مع العلم أن أن الحمله اسفل الكوبري من الممكن أن نكون مكشوفين - تلاجة واحدة - لايوجد مكان للامتعه في الغرفة ولا الحركه لان الغرفه ضيقة - الشيوخ لم يقوموا بتوعية الحجاج لمناسك الحج - مزدلفه المخيم المياه الشرب شحيحه - الاكل غير كافي

1-الشاي يتم صنعه من ماء الحنفيات والموجود بالحمام
2-اللحوم والفراخ اما غير مطبوخه او غير موجوده
3- عدم وجود مسجد
4- عدم وجود مرشد للتوعيه والارشاد لكل منسك
5- مخيم مزدلفه الاداء بشكل عام سيء جدا

١-سوء وجبة الغداء كل يوم
٢-عدم وجود مياه معدنية للشاي الي اليوم الرابع
٣-عدم وجود مرشد ديني للتوعية والارشاد بمل منسك
٤-المذدلفه كان التنظيم فيها غير مقبول

المياه المشروبات الساخنه كانت تملأ من الحنفيه مباشره - الاكل اقل من فرخة على صينيه رز وهو اكل لخمس أفراد - مزدلفه لايوجد مياه معدنيه كافيه - الافطار لايكفي في بعض الأوقات اعداد الحجاج - لم تتم توعيه الحجاج لناديه المناسك من قبل شيوخ الحمله

مستوي الاكل سي والنظافة سي جدا
لايوجد مكبرات صوت في المخيمات
المرشد الديني لايستطع التواصل مع الافراد
لايوجد شاشات عرض للحرم والاخبار او الجمرات مباشر
عيادة الحملة ليس بها اي ادوية او اسعافات اولية
تجهيزات المخيم ادني من الطبيعي للبرنامج العام
في مزدلفة المكان سي وتراب والمشروبات والماء لم يكفي الحجاج واضطروا للانصراف من مزدلفة الساعة ٢ بعد منتصف الليل

ليس لديهم مرشدات دينية

الحملة سيئة و غير مهنية بالمرة و لا يتقون الله فيزالحجاج

عدم التنظيم كان واضح في البداية من عدم طباعة كشوف بأسماء الحجاج او بطاقات التعريف و عدم ترتيب الباصات ثم المواعيد المتأخرة للتحرك و عدم الاستجابة للملاحظات من طرف الحجاج عدم التنويع في الوجبات و عدم تعبئة ما نفذ من انواع الطعام عدم الأخذ في الاعتبار طلب بعض الحجاج التعجل و عدم توفير باصات للنقل و الخدمة لدي السيدات سيئة للغاية

لا يوجد ترتيب مسبق من حيث طباعه تصاريح او تبليغ لاي خطوه او اتنبيه الحاج بما يجب عمله مسبقا وينتظرو من الحجاج ان يسالو حيث لا يوجد عندهم مبادره ايصال المعلومات

حملة المأوي الفسيح - البرنامج العام - تجربة سيئة جدااا

١- الحملة لم تساعدني في استصدار تصريح استثناء كمحرم لزوجتي زرت الجوزات و اصدرته بنفسي
٢- الحملة اعتادت عدم الرد علي المكالمات و الاستفسارات منذ الحجز و حتي اثناء الحج.
٣- لم نستلم جدول زمني محدد باوقات التفويج و تحرك القطار و الباصات.
٤- المشرفين و المشرفات غير مؤهلين و تم ابلاغ مخيم النساء بقبلة خاطئة و صلت النساء في عكس اتجاه القبلة ليوم كامل .
٥- رغم ان البرنامج العام به بوفيه مفتوح لكن الكميات كانت قليلة جدا و اشتكي النساء عدة مرات و لكن دون جدي معللين ان الناس بتاخد كميات كبيرة!
٦- الحملة لم تخبر الحجاج حتي بمواعيد الوجبات.
٧- لا يوجد صيانة بالحمامات اثناء الحج و تم ابلاغ الادارة و لم تستجيب معلله بإن هذا سوء استخدام
٨- اثناء النفرة من عرفات لمزدلفة اصيبت زوجة احد الحجاج بإعياء و تعب شديد و عند سؤال مسئول الحملة عن طبيب او مستشفي قال انه لا يعلم ! علما بأن كل حملة معها طبيب و يوجد بها عيادة.
٩- لايوجد اي برنامج داخل الحملة للتوعية او الارشاد الديني او المسابقات الدينية المعتاد تواجدها لدي الحملات اثناء الاقامة بمني..
١٠-لم نسمع يوما تلاوة اثناء الصلوات الجهرية لان الحملة لم تحضر ميكروفون يصلح لاداء الصلوات داخل المخيم
١١- لايوجد تنظيم داخل المخيم لمعرفة مكان كل حاج و الاماكن شغلت بأولوية وصول الحجاج و حجز الحاج مكانا لنفسه.
١٢- مخيم النساء اسفل الكوبري كان غير مغطي كليا و مكشوفا لدي المارة اعلي الكوبري.

management is simply cheap ..they are trying to save as much money as they can... especially regarding food which was really below any standard and the tiolets are true trash

اولا مكنش في تنظيم من المشرفين الرجال وكنا بنسأل كل شويه عن برنامج الحج وهنمشي ازاي ومفيش اي ترتيب خالص ،
ثانيا مكنش في مشرفه سيدات
ثالثا العاملات بجد مكنوش بينامو وبيطمنو ان كله اكل بجد دول احلي حاجه في الحمله وكأنو بيهتمو بالتنظيف .